نسب غطفان
هو غطفان بن سعد بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان .
وكانت أكثر القبائل العدنانية قد نزحت من الجزيرة العربية إلى العراق في عصر نبوخذ نصر ، أي في القرن السادس قبل الميلاد ، واستقرت غربي كربلاء وبنت مدينة عين التمر التاريخية وأكثر فروع مضر هي من قبائل ربيعة المضرية .
وقد تنتقل القبائل العدنانية والقحطانية بين العراق والجزيرة حسب الظروف السياسية أو قلّة مصادر المياه .
أما قبيلة غطفان فقد نشأت في الجزيرة العربية ثم استقرت في الحجاز في العصر الجاهلي وكونت بطون وعشائر عرفت بأسماء عشائرها وليست بأسماء بطونها ، وفي العصر العباسي نزحت من الحجاز إلى وسط العراق وجنوبه ولم يبق منها أحداً في الحجاز لقلة الموارد المائية وكثرة أعدادهم وازدياد عشائرهم وتوسعها .
بطونها :
1- بنو عبد الله بن غطفان .
2- بنو ريث بن غطفان .
من هذين البطنين تفرعت منها عشائر كثيرة وأفخاذ وحمايل وتكاثرت في الجزيرة العربية ثم في الحجاز ، وبعد ازدياد أعدادهم طغى اسم عشائرهم على اسم البطنين ، لهذا لم يبقى لبطن بني عبد الله اسم ، بل أخذت العشائر ، أسمائها وأصبحت اعلام ، وكل من يدعي بقايا باسم بني عبد الله بن غطفان فهو جاهل في أصول تفرعات البطون والتاريخ .
وكذلك بطن ريث بن غطفان ، فقد أخذت عشائره تتوسع وأصبح رمز العشيرة علماً لهذا لم يبقى أثراً باسم ريث سوى في تعداد عشائر هذا البطن فقط .
وفي العصر العباسي هاجرت عشائر غطفان إلى وسط العراق وجنوبه ومنها إلى إقليم الاحواز ، ولم يتخلف منها فرداً واحداً ولا أي عشيرة في الجزيرة أو في الحجاز ، لأن كافة العشائر العربية تخضع إلى أوامر رئيس القبيلة فهو الحاكم وصاحب الشأن في البقاء أو الهجرة أو القتال ، لهذا ترى أن بعض الكتاب أخطئوا حيث ذكروا بقاء بني عبد الله في الحجاز ، حيث لم يرد لها تاريخ وخاصة بين القرون الثالث والرابعة والخامسة إلى السادسة .
أما الموجودين في الحجاز فهم من مطير ، ومن عدّة عشائر من مطير ، وليس فقط بني عبد الله المطيري ، والذين استوطنوا الحجاز مع مطير بعد عام 558هـ حيث انتقلوا من العراق إلى الحجاز .
أولاً : بطن عبد الله :
هو عبد الله بن غطفان بن سعد بن قيس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان .
تكاثر نسل عبد الله بن غطفان قبل الإسلام وأصبح له عشائر عرفت بها ، وتكاثرت هذه العشائر ، وتركزت في الجزيرة العربية وفي الحجاز وقد ذكرهم المؤرخين والنسابين ومنهم :
الشيخ حمد الجاسر الثويني في كتابه نهاية الارب قال :
بنو عبد الله بن غطفان فالعقب منه في :
1- بهثه بن عبد الله 6- شيابة
2- عدي 7- عوف
3- عذرة 8- غنم
4- كلب 9- منبه
5- باغث
أما المؤرخ ياقوت الحموي في كتابه المقتضب في الصفحة 178 قال ولد عبد الله بن غطفان كل من :
1- بهثه 2- عذرة 3- غنيماً 4- شياباً 5- منبهاً
فولد بهثه : عوفاً .
فولد عوف : ( قطبة و وجشم وكلباً وبلاعثا )
فولد جشم بن عوف : ( عدياً ومالكاً )
فولد مالك بن جشم : ( ضبا وثعلبة وحبيباً )
وولد عدي بن جشم : ( حراما والأبح وذويبة )
ومنهم : سالم بن داره الشاعر
وولد عذرة بن عبد الله بن غطفان : ( قداً )
فولد قداً : ( حداشاً ويربوعاً وسيار )
هؤلاء هم عقب عبد الله بن غطفان قبل الإسلام وبعده ، بطونه وعشائره ، ونستدل من ذلك أن هذه البطون والعشائر وأسمائها هم في بني عبد الله بن غطفان وليس في عبد الله بن واصل بن بريّة بن مطير .
هو غطفان بن سعد بن قيس عيلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان .
وكانت أكثر القبائل العدنانية قد نزحت من الجزيرة العربية إلى العراق في عصر نبوخذ نصر ، أي في القرن السادس قبل الميلاد ، واستقرت غربي كربلاء وبنت مدينة عين التمر التاريخية وأكثر فروع مضر هي من قبائل ربيعة المضرية .
وقد تنتقل القبائل العدنانية والقحطانية بين العراق والجزيرة حسب الظروف السياسية أو قلّة مصادر المياه .
أما قبيلة غطفان فقد نشأت في الجزيرة العربية ثم استقرت في الحجاز في العصر الجاهلي وكونت بطون وعشائر عرفت بأسماء عشائرها وليست بأسماء بطونها ، وفي العصر العباسي نزحت من الحجاز إلى وسط العراق وجنوبه ولم يبق منها أحداً في الحجاز لقلة الموارد المائية وكثرة أعدادهم وازدياد عشائرهم وتوسعها .
بطونها :
1- بنو عبد الله بن غطفان .
2- بنو ريث بن غطفان .
من هذين البطنين تفرعت منها عشائر كثيرة وأفخاذ وحمايل وتكاثرت في الجزيرة العربية ثم في الحجاز ، وبعد ازدياد أعدادهم طغى اسم عشائرهم على اسم البطنين ، لهذا لم يبقى لبطن بني عبد الله اسم ، بل أخذت العشائر ، أسمائها وأصبحت اعلام ، وكل من يدعي بقايا باسم بني عبد الله بن غطفان فهو جاهل في أصول تفرعات البطون والتاريخ .
وكذلك بطن ريث بن غطفان ، فقد أخذت عشائره تتوسع وأصبح رمز العشيرة علماً لهذا لم يبقى أثراً باسم ريث سوى في تعداد عشائر هذا البطن فقط .
وفي العصر العباسي هاجرت عشائر غطفان إلى وسط العراق وجنوبه ومنها إلى إقليم الاحواز ، ولم يتخلف منها فرداً واحداً ولا أي عشيرة في الجزيرة أو في الحجاز ، لأن كافة العشائر العربية تخضع إلى أوامر رئيس القبيلة فهو الحاكم وصاحب الشأن في البقاء أو الهجرة أو القتال ، لهذا ترى أن بعض الكتاب أخطئوا حيث ذكروا بقاء بني عبد الله في الحجاز ، حيث لم يرد لها تاريخ وخاصة بين القرون الثالث والرابعة والخامسة إلى السادسة .
أما الموجودين في الحجاز فهم من مطير ، ومن عدّة عشائر من مطير ، وليس فقط بني عبد الله المطيري ، والذين استوطنوا الحجاز مع مطير بعد عام 558هـ حيث انتقلوا من العراق إلى الحجاز .
أولاً : بطن عبد الله :
هو عبد الله بن غطفان بن سعد بن قيس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان .
تكاثر نسل عبد الله بن غطفان قبل الإسلام وأصبح له عشائر عرفت بها ، وتكاثرت هذه العشائر ، وتركزت في الجزيرة العربية وفي الحجاز وقد ذكرهم المؤرخين والنسابين ومنهم :
الشيخ حمد الجاسر الثويني في كتابه نهاية الارب قال :
بنو عبد الله بن غطفان فالعقب منه في :
1- بهثه بن عبد الله 6- شيابة
2- عدي 7- عوف
3- عذرة 8- غنم
4- كلب 9- منبه
5- باغث
أما المؤرخ ياقوت الحموي في كتابه المقتضب في الصفحة 178 قال ولد عبد الله بن غطفان كل من :
1- بهثه 2- عذرة 3- غنيماً 4- شياباً 5- منبهاً
فولد بهثه : عوفاً .
فولد عوف : ( قطبة و وجشم وكلباً وبلاعثا )
فولد جشم بن عوف : ( عدياً ومالكاً )
فولد مالك بن جشم : ( ضبا وثعلبة وحبيباً )
وولد عدي بن جشم : ( حراما والأبح وذويبة )
ومنهم : سالم بن داره الشاعر
وولد عذرة بن عبد الله بن غطفان : ( قداً )
فولد قداً : ( حداشاً ويربوعاً وسيار )
هؤلاء هم عقب عبد الله بن غطفان قبل الإسلام وبعده ، بطونه وعشائره ، ونستدل من ذلك أن هذه البطون والعشائر وأسمائها هم في بني عبد الله بن غطفان وليس في عبد الله بن واصل بن بريّة بن مطير .