السياسة

قال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون)، اليوم الإثنين، إنهم يركّزون حالياً على سحب القوات الأميركية مِن سوريا، رافضاً الحديث عن مصير الأسلحة المقدّمة لـ"قوات سوريا الديمقراطية

كشف تقرير للمرصد الاستراتيجي عن اعتقال مئات الضباط في صفوف قوات النظام بدمشق، على خلفية اكتشاف مجموعة تعمل ضد الأسد، كما سلط الضوء على تزايد قتلى قوات النظام وتردي الأوضاع العامة في مناطق سيطرتها وتفشي المخدرات. 

ووفق المصادر فإن رتل عسكري تركي مؤلف من أكثر من 50 آلية عسكرية بعضها شاحنات وحاملات جنود وبعضها الآخر حاملات على متنها عربات مدرعة إضافة لعتاد وذخيرة،

دخلت عبر معبر الراعي في شمال شرقي حلب، اتجهت نحو ريف منطقة منبج، على خطوط التماس مع مناطق سيطرة الوحدات الشعبية الكردية وقوات التحالف الدولي.

ووثق دخول أكثر من 10 ارتال عسكرية ضخمة باتجاه الساجور، تضم أكثر من 300 عربة عسكرية، مايعطي مؤشرات قوية على نية القوات التركية والجيش الحر شن عملية عسكرية واسعة النطاق في منبج.

ولطالما كان ملف منبج موضع سجال بين الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا، حيث لم تلتزم واشنطن بالاتفاق الموقف بشأن خارطة طريق منبج رغم تسيير الدوريات المشتركة في المنطقة الحدودية مع مواقع التماس مع الوحدات التي تدعي انسحابها من المدينة وتسليم مجلس منبج العسكري زمام الأمور.

جدّدت قوات النظام انتهاكها لاتفاق المنطقة العازلة جنوب محافظة حلب؛ وقصفت بالمدفعية الثقيلة قرية "جديدة طلافح"، ما أدّى إلى دمار واسع في ممتلكات المدنيين، فضلاً عن استهدافها لمسجد القرية بعدد من القذائف أسفر

ضجيج وأسئلة كبرى ودهشة أثارتها زيارة الرئيس السوداني، عمر البشير، المفاجئة دمشق، ولقاؤه نظيره بشار الأسد.

خرقت القوات الروسية اتفاق "المنطقة العازلة" الموقع في "سوتشي"، ونفذت مقاتلاتها غارات جويّة على جنوب وغرب محافظة حلب. 

وقال مراسل بلدي نيوز غرب حلب؛ "إن الطائرات الحربية الروسية نفذت غارتين جويتين منفصلتين على مناطق ريف حلب الغربي أولهما على منطقة الراشدين والتي تبعد مسافة 1300 متر عن مكان تواجد 

تمكن نظام الأسد من تجيير المعركة مع تنظيم "داعش" شرقي السويداء لمصلحته، بعد أن أتم الأخير المهمة كما أريد لها، ونجح النظام في فرض ما أراد على محافظة السويداء بعد رفضها الانخراط في مشروعه وتجنيد شبانها في صفوف قواته، وربما لم يتوقف عند هذا الحد في استثمار التنظيم، فقد ذهب أبعد من ذلك وباتت هذه الورقة وسيلة للضغط على التحالف في قاعدة "التنف" إذ يقدمه الروس بوصفه المقاوم للإرهاب. 

Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Nulla scelerisque magna et orci porttitor ullamcorper. Proin euismod pretium dolor non consectetur. Aliquam feugiat nunc ac justo hendrerit, non lobortis lacus condimentum.

Praesent vehicula libero ac tellus rutrum ultrices. Sed eu consectetur libero, id varius massa. Quisque vestibulum tempus felis. Nulla interdum varius arcu nec. Duis id erat nunc. Nam eu aliquam velit. Donec pretium sed quam quis pulvinar. Fusce felis ante, pulvinar ac metus et, adipiscing consequat lectus. Integer quam nibh, varius nec lacus elementum, bibendum posuere ante. Mauris vehicula.